كانت بداية الدور الثاني بالأمس بين جمهورية التشيك والبرتغال محمسة للغاية لكل من يُتابع يورو هذا العام ذات النسق المجنون ، نسق مجنون فعلاً ولا يستمر في جنونه على وتيره واحدة بل يعلوا شيئاً فشيئاً !
البداية كانت مميزة بفوز برتغالي كان متوقعاً بعيداً عن مفاجآت تشيكيا ، فوزاً متوقعاً لأن البرتغال المتسلحة بطموح رونالدو يبدو أنه تريد إعادة تكرار إنجاز 2004 بالوصول للنهائي ، على الأقل !
مباراة الأمس هي نقطة من ضمن عدة نقاط تخص الدور بأكمله ، عدة نقاط هي قوام المقال التالي في كتاباتي الخاصة باليورو الشرق أوروبية...